رنكوس ... التاريخ .. الحاضر .. المستقبل

Rankous Ahmad   الشيخ جمعة البيطار ذكره الله بالخير وأطال الله بعمره أذكرله بعض الكلمات التي مرت في ذاكرتي  كان استاذنا وشيخنا الأستاذ محمد حسن الحاج رحمه الله يلقي علينا درسا كل يوم بعد صلاة العصر في شهر رمضان المبارك في مسجد الساحة وأذا بيوم من الأيام وجد مع الحضور الشيخ جمعة فناداه الأستاذ ابو عبد الحكيم رحمه الله ألقى علينا درسا اذكر عن كيفية ومبطلات الوضوء وبعد الجلوس بالمحراب فقال: (أستاذ ابو عبد الحكيم انا قدامك طنجرة شو بدي احكي عل كل حال اذا غلطت بشي كلمة لا تنساني من عندك بشي بطيارتين على عئصتي) وهذا أنا امامكم ولا شيء Mouafak Kaseem  اسمحولي ان اتحدث نموذج من الحق والالتزام بشرع الله الاسبوع الماضي اجتمعوا الاخوه وقد توفى والدهم رحمه الله من فترة بسيطه وبعد العزاء وبهدوء كان المرحوم يوفر مبلغ من المال قال اكبرهن كل واحد ياخد حصته وانا خصتي لأمي والآخر والبنات أيضاً الام رفضت ذلك وكان رأيها انها تكتفي بحقها الشرعي أقترحنا طيب يا حجه خلي المبلغ معك كامل أحتياط لضمان الصحه وغير الامور رفضت اقترحنا نضعهم با البنك لا سمح الله احتجت مشفى جراحه قال لا اقتر...

كان في بحارتنا تنور خلف جامع الساحة، في بيت حسين فطوم، لاتزال صورته محفورة بالذاكرة لم تستبدل بشيء، كنا نخبز كل أسبوع مرة تكفينا طول اﻷسبوع، كنا صغار وكانت مهمتنا نطالع الحطب من المغارة عنا اللي ما بتبعد أكثر من 30 متر عن التنور، إضافة لمراقبة الوالدة وهي بتعجن، ومراقبة النساء أثناء الخبز والبقاء قربهم ﻷنو بآخر العجنة يعملولنا كعكة، كانت الكعكة من نفس العجينة لكن شكلها مختلف عن الرغيف ، مع الدهشة طول فترة الخبز كيف أن من تخبز تمد يدها داخل التنور لتخرج الرغيف. بعد كم يوم الخبز يصير بحاجة لقليل من الترطيب بالماء حتى يمكن أكله. و أحياناً حرف الرغيف بيكون سميك، لكنه يبقى أطيب رغيف خبز أكلناه ومافي شي بياخد محله. وكنت شخصياً بوقتها أشعر بالحزن على الناس اللي مابتخبز وبتروح تشتري من الفرن ، فرن بيت درموش أو الفرن اﻵخر (لا أذكر اسمه).  كانت المرحومة مرت عزو خالد هي من عملت تنور بساحة (بيت ضميرية) وجعلته سبيلا عاما، وكانت تخبز، وتساعد من يخبزون بدون أي أجرة . كان يتواجد في كل حاره تنور ، وكان من المتعارف عليه : سيدة تجيب الشيح للتنور والثانية ترق العجين والثالثة تقطع العجين الى أق...

ليت الجيل المعاصر من أوﻻدنا يسمعوا هذا الكلام ويدركوا أن الشجاعة واﻹقدام والتضحية وحب الوطن متأصل في رجالات رنكوس وشبابها قديما وحديثا والحمد لله . شاهد الفيديو - فخري البارودي يتحدث عن اهل رنكوس

الحجي ظاهر بعيون أطال الله عمره وصحبه ورحم من توفاه الله منهم : يا ذا المكيه يا ذا المكيه حبيب محمد غالي عليا ....كانت في مطلع مولد العروس كما أذكرها .  الشيخ أبو علي ظاهر بعيون كان من أجمل وأقوى وأنقى الأصوات رحمه الله تعالى  ياذا المكية ياذا المكية ومدح محمد عزيز عليي  رحم الله الشيخ نصر كان من إجمل الاصوات عندما ينشد بلموالد

حلي العروس   كانت صيغة العروس في القديم في البلدة مصنوعة من الفضة ولا يملكها كل أحد موجودة عند بعض الأسر والبيوت المنعمة والمترفة لحد ما والمتوارثة من الأولين.. وتستعار يوم العرس بيوم أو يومين وهي عبارة عن عبيدية توضع على الرأس وتصل إلى منتصف الظهر لا يقل وزنها عن خمس أو أكثر من الكيلوغرامات وعدة أطواق من الفضة والخرز الملون المغلف بالفضة ورشرش وزنار عريض من الفضةوودندشات ونثرياي مختلفة ومنوعةوالزنار الذي تلبسه و يسمى الرخت وهومرصع بالخرز الأزرق والأحمر ومواسير من فضة على الأجناب وبيت على الجنب يسمى حجابا وأساور من فضة وردانات من قماش على الجنبين وحدث عن أطواق الخرز . قديبلغ وزن ما تلبسه العروس يوم عرسها حوالي 20 كغ من فضة وخرز وقماش طبعا كل ذلك استعاره أهل العروس من معظم عائلات البلدة وتعاني المسكينة من التعب والعناء يوم الصمدة أكثر مما يعاني عريسها وليتك تعلم وقت اللي يتم جلي العروس وتصير الصويحبات وأم العروس وخالاتها وقريباتها يغنو ا لها ويحسبوا لها من كلمات وعبارات كلها فراقيات ويديها أحدهما سلامخد واﻷخرى على الرأس احتراما للمغنى له ..كلمات محزنة ومؤلمة يغينن فيها على فراق...

أرسل لي أحد الإخوة الأفاضل قصة عن الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى في رنكوس كتب فيها : مما قرأته عن بلدتنا شيئ ذكره الشيخ علي الطنطاوي في الجزء الثالث من كتاب ذكريات وهذا ما ورد بتصرف بسيط جداً ورد في مذكرات علي الطنطاوي، الجزء الثالث شيئاً عن رنكوس عام 1933 والتي نقل لها بصفة مدرس، جاء فيها: عندنا قريتان كانتا تعجزان الحكومات صلابة وشدة وعنفاً وجرأة منقطعة النظير هما رنكوس وسرغايا "لما نُقلت هذه النقلة كنت في قلب الشتاء ، وكنت أستطيع أن أطلب إجازة ولكني لم أقبل الهزيمة. وكانت همة الشباب تملأ جوانحي، فحزمت حقيبتي وركبت إلى صيدنايا، فلما بلغتها وقفت السيارة الكبيرة فيها ونزل منها ركابها. قلت: ولكني أريد الوصول إلى رنكوس. قالوا: مستحيل. قلت: ولِمَ؟ قالوا: الطريق مقطوع قد سدّته الثلوج. قلت لصاحب السيارة: أدفع لك ما تريد فأوصلني. قال: ما عندنا ركاب، فهل تدفع أجر المقاعد كلها؟ قلت: نعم. قالوا: وإن لم نستطع الاستمرار في السير؟ قلت: إن لم تستطيعوا فعودوا والأجرة لكم. وسرنا وسط الثلوج في طريق جبلي خطير، فلما بلغنا نصفه أو أكثر قليلاً لم يعد بالإمكان أن تتقدم السيارة ذراعاً واحدا...

على سبيل المثال لا الحصر . 1- التعاون والتعاضد والمساعدة من صور ذلك التعاون وقت البناء خاصة حين يريد صاحب البناء أن يسقف بيته يجتمع شباب البلدة لمؤازرته ومعاونته، وكذلك الشأن وقت الحصاد وانتهاء موسمه يشارك الجميع في حصاد الزرع دون مقابل*. 2-العصف والبذل والعطاء ومن صور ذلك في بداية الربيع حين يعود أصحاب المواشي واﻷغنام من المشتا يبقون في البلدة عدة أيام ويقومون بتوزيع الحليب على أهل البلدة مجانا ، كل أصحاب المواشي كانوا يفعلون ذلك حسب ما سمعت ومن كل العائلات الكريمة. وقد كانوا يمرحون مواشيهم على مقربة من القرية لمدة ثلاثة أيام تقريبا وكنت ترى القدور تمتلئ بالحليب وتوزع على البيوت وما أجملها من صورة رائعة تمثل الجسد الواحد ومن هؤﻻء إخواننا بيت عبد الجليل وبيت سليمان بيت عبد الرحيم وبيت يونس وبيت عاشور وبيت عودة وضميرية وبيت البيطار ومعظم العائلات الكريمة الفاضلة شو بدي عد لعد، وكانت البلد تمتلك ثروة حيوانية كبيرة وكنت ترى التعاون حتى بين الذين لديهم بعض الشياه اثنتان أو ثلاثة من الجيران يقرضون الحليب لبعضهم البعض من أجل أن يستفيدوا منه في صنع اللبن أو استخراج السمن العربي أو غير ذلك...

سمير عبد الجليل : كنت قبل فترة قد سألت أحد المختصين فقرأ لي أول وثاني سطر دارنا دار المنا من زارها نال الهنا أهلا وسهلا (....) يا مرحبا في ضيوفنا الباقي في كلمات غير واضحة من يعرفها فليشاركنا محمد سليمان : يقال أن حجارة مسجد الساحة هي من آثار حجارة الدير الذي كان في البلدة سابقا و تم نقل تلك الحجارة على يد أبناء البلدة و أنشئ بها المسجد و أعتقد أن هذا حدث منذ أكثر من ستين عاما عبدالرحمن دقو : أخ محمد حسب معلوماتي البسيطة أن حجارة المسجد في الساحة والعمرية هي من أحجار البلدة من الدير ومن بعض المقاطع التي كانت قريبة من البيادر م يحيى ضميرية : هذه الكتابة تؤكدأنها لم تكتب لمسجد (بيت الله) وانما لبيت رجل ذي مكانة، أو مكان ذي نفع عام  وتصلح كلمة (بالحضر) أو (شرفوا) بصيغة الأمر واستخدام (في) حرف جر يدل انه كلام متوارث، شبه عامي، والأفضل (ب) للمصاحبةلاالظرفية، وشكرا لمن اشار الى هذه الكتابة، وأظن ان هنالك تاريخا على احجار المئذنة أو الجدار.

قال لي ابني في رسالة يعاتبني بمناسبة انطلاقة مجموعة رنكوس الماضي والحاضر والمستقبل قائلا لي يا والدي :إذا كان للبلدة وجه مضيئ فإن الوجوه المظلمة كثيرة جدا. أنسيت المظالم بين الناس أم نسيت حالات النصب والاحتيال والسرقة والنهب والسلب أم نسيت حال المنافقين الذين يسعون في اﻷرض فسادا. فرددت عليه هون عليك نفسك نحن نتحدث عن اﻵباء واﻷجداد وما كانوا عليه من الطيب وسلامة الصدر والفطرة السليمة أوﻻ ..نحكي حكاياتهم ونسمع عن مجالسهم.. وأشعارهم... ونخوتهم.. وفزعتهم ..وعفتهم.. وصبرهم.. وشجاعتهم.. وكرم أخﻻقهم.. وتعاونهم ..وتعاضدهم.... وتضامنهم.هذا بعض صفاتهم .أما حالنا اليوم فلا نشك بوجود سلبيات وانحرافات عند البعض وحالات نهب وسلب ووووو...لكن هل نستسلم لهذه السلوكيات وندعها تتمدد وتنمو وتطفو ويتأثر بها الناشئة. إن هذه اﻷمور والانحرافات ما كانت لتنتشر لو تصدى لها المصلحون وساد العلم النافع وتعاون الجميع على محاربتها وبيان أضرارها ونتائجها . مهلا يا ولدي لو قعدنا جميعا وأدرنا لهاظهورنا وتهربنا منها لحاسبنا الله على تقصيرنا وتفريطنا .ثم من الذي يعلم الناس ويذكرهم ويأمرهم وينهاهم. يا ولدي ألسنا جسدا واحدا...

هي بلدة في منطقة التل من محافظة ريف دمشق.  وهي قديمة الإعمار وفيها قناة مائية قديمة وبقايا أديرة منها دير الناقوس وسط القرية. يعتقد البعض أن أصل تسمية رنكوس يعني منطقة السيول، أو الأرض ذات اللون الرمادي، ومن الروايات الشعبية حول أصل التسمية أنه حكم المنطقة ملك يدعى كؤوس، وكان يقرع نواقيس الدير العتيق ليجمع جنوده فيقولون: «رن كؤوس» بمعنى أن الملك يدعو للاجتماع، ويوجد روايات عديدة لأصل التسمية إلا أنها غير مسندة بشكل علمي. تبعد بلدة رنكوس عن دمشق حوالي 38 كيلومتر، وهي تقع على سفرح سلسلة القلمون الجبلية، وترتفع عن سطح البحر حوالي 1650م، ويبلغ عدد السكان حوالي 22000 نسمة تقريبا أو أقل ، وتنتشر بيوتها بين ثلاث هضاب، وهي تابعة إدارياً لمنطقة التل، وتبلغ مساحتها 22277هكتار، ويتبعها إدارياً عدد من القرى مثل قرية القباضة، وقرية الجرنية  اضافة لقرية دره وقرية سبنا وقرية سعدنور وربما قرية سهل 16 تشرين والمقصود سهل بيت البيطار  وعدد من المزارع منها مزرعة المعمورة، ومزرعة عمرستا، ومزرعة قرفلة، وسهل النجاصة، ووادي الفستق، وغيرها من المزارع الكثيرة في شمال وجنوب البلدة. ويحدها ...

رنكوس متل الدهب ماضيكي خلقنا عارضك و لح نبقى فيكي رنكوس يااجمل ضيعة تاريخك لمعتو لمعة كريستال بلجبكي و الحاضر شموخ شامخ بروابيكي رنكوس انتي الحلا كلو. حضارة و ادب ربنا عاطيكي الله يجعل المستقبل اجمل ويارب من عين العدا يحميكي. ــــــــــــــــــــــــ ماهر عبد الجليل ***** رنكوس داري وأهلي كل من فيها ** مهما أقول فإني لا أوفيها..... يابلدة والندى تاج يزينها** والجود في جيدها عقد يحليها..... مازارها زائر إلا وقال بها ** ياليتني كنت فردا من أهاليها....." ــــــــــــــــــــــــ د.بلال ضميرية ***** بلادي جميلة بلادي بتلبقلها الأشعار بمزارع التفاح والكرم الحلو فيها بصفوف حور تسابق صفوف غار تا تضم مرج ونبعة مي ترويها وعيون مي عم تبكي سواقي كتار كأنها سواقي دموع بتودع غواليها وطيور مسافرة تاركة لحنها تذكار يبقى صدى عذب من نغمة أغانيها وبليلها يطل القمر من طاقة الدار يشارك شبابا بسهرة علاليها تحلى ،،العتابا،،الميجنا،، وقريدة الختيار اللي قضى حياتو ينقح قوافيها وستي اللي قلبها مليان بالأسرار وحكايا ل...

شجرة الكرز  من الأشجار المثمرة المميزة التي يعتمد عليها الكثير من المزارعين في رنكوس والتي تنتشر في سهل رنكوس والمزراع والجرود بكثرة ومنهاالنواري في أول الموسم ثم الطلياني المميز وقلب الطير والزهر  و....عادة يكون القطاف تقريبآ في شهر حزيران  .... تفضلوا ..شرفونا  أهلا وسهلآ بالضيوف  تفضلوا كلوا كرز ..  تفضل هي أكلة للبيت /شرحة كرز - كلمات يسمعها المصطافين والسياح كثيرآ في رنكوس أثناء مواسم القطاف . وللكرز أصناف تتجاوز 300 نوع وارض رنكوس صالحه لكل اﻻانواع بإذن الله

مسجد الشيخ محمود بعيون الرنكوسي - الجرنية - رنكوس  حارة رأس القائمة - رنكوس نهر الكذاب - الجرد - رنكوس ما أجمل منظر ثلوج بلدتنا ببياضه ونقاءه ,والمصاعب التي يتحملها سائقي السيارات في سبيل تأمين لقمة العيش.وإيصال الموظفين ﻻماكن عملهم والطﻻب للجامعة.

نتعرف على بعض مسميات الأماكن التابع للبلد ونآمل من الإخوة أن يدلوا بدلوهم ويسألوا كبار السن في البلدة عنها ومنها: الوطى - الخشنة - قَرنَه - عين الغربية - خربة العتيقة - قرنة سكاف - راس العين - عقبة حليمة - الزنانير - قرنة السودا - وادي القطف - وادي الذيب - وادي الكذاب - المنزلة - قبور التركمان - راس الحرف -وادي الصدور - الركاكيب - جور الحمص - قرن المحسه - راس المعصره - راس الغرب - مصنع القطان - وادي علي - النبي ويس - النبي قريش - عين الدبه - عين الصفصافة - ثم وادي سبنا - سهل بيت البيطار - الحريقه - الوادي الغميق - المعموره - وادي الثعالب - الدير - الساحة - الكواع - عقبة الحبوق غير الوادي - الخزانات ( جمع خزانه ) - الوشل -دره - قرنه - القباضة - الجرنية - صرير - عين الغربية - عرعوره - عنان .....

هذه العجوز تحمل معها تاريخ أمهات رنكوس.. في كفيها رائحة القمح... وفي تنورتها بقايا رماد التنور.. الحاجة آمنة علي عبدالمالك أم محمد مرت جمعة عبدالوهاب خلفت وهي عم تحصد وكفت حصيدة كان المولود ابورضوان عبدالوهاب رحمه الله عبدالرحمن دقو حياك الله وبارك الله بك على هذه الصورة فانني أرى فيها أم الكل وقوة وصبر ، فتمثل رمز الأم بما تعنيه الكلمة من معنى ( هيبة ووقار وقلب كبير ) ، رحمها الله ورحم كل من سبقنا الى رحمة الله . د.موفق اسماعيل الله يطول عمرها في طاعة الله أقرأ في عينها معاناة الماضي وحلوه ومره لكنها على ما يبدوا أدركت أول رفاهية أمهات اليوم لكنها آثرت أن تحافظ على كل مقومات اﻷم الرنكوسية بمظهرها ونظرة عينيها وهمتها العالية . الله يجزيكم عنا كل خير ويرزقكم الجنة على صبركم وحرمانكم وتعبكم وشقاكم يا أحلى أمهات على قلوبنا وسيبقى اسمكم محفورا في ذاكرة الجيل المعاصر واﻷجيال اللاحقة يحمل معان سامية وقيما مثلى..وتاريخ بلدة عريقة بأمثالكن في الطهر والنقاء وسلامة الفطرة. وأنا أقرأ تنكة الماء وحزمة القشاقيش على رأسها من الوطى أو من كريسة أو من عين الشعرة إلى بيتهاولما وصلت وقعت التنك...

أسعد الله صباحكم بكل خير وفرج ورحمة وراحة بال . ( مجموعة رنكوس الماضي والحاضر والمستقبل)هي مجموعة الجميع تهتم بتاريخ رنكوس وأهم معالمها اﻷثرية التاريخية ، ورنكوس الحاضر وسبل تطويرها وتقدمها ولم شملها ومعالجة واقعها واستشراف مستقبلها الواعد .وتضافر جميع الجهود عبر الكلمة والحوار والقصيدة واﻹبداع في جو من الحب والوفاء لبلدتنا وأهلها والاستفادة من كل الطاقات والإبداعات العلمية والفنية واﻷدبية ونقل الخبرات والتجارب من اﻵخرين وأخص بالذكر من إخواننا وأبنائنا المغتربين الذين حطت مراسي مراكبهم في بلاد عديدة . مع البعد عن كل ما من شأنه زرع العداوة والبغضاء والفرقة والتحزب . نستقبل كل ما فيه جمع الشمل وتوحيد الكلمة وبعث اﻷمل واستنهاض الهمم . دعونا نتطلع إلى اﻷمام وننسى البغضاء والحقد فالدنيا ساعة فلنعلها طاعة لله ونفعا للناس وخدمة لهم ورفعة لبلدتنا الغالية الحياة قصيرة لا تستحق منا كل عداوة ومخاصمة ومقاطعة وهم وغم شعارنا هو: من اليوم تعارفنا....ونطوي ما جرى منا فلاكان وﻻ صار...ولا قلتم ولا قلنا وإن كان ولابد ....من العتب فبالحسنى وقد قيل لنا عنكم...كماقيل لكم عنا كفى ما كان من هجر.....

صورة قديمة للبلدة  قبل بناء مسجد الهداية بسم الله الرحمن الرحيم  الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد : يسعدني ويسعد الإخوة المشرفين والمشاركين لهذه المجموعة باسم بلدتنا الحبيبة والغالية على قلوبنا أن تستقبل مشاركاتكم واقتراحاتكم الهادفة على صفحتنا من أجل أن تكون منبرا حرا يتعرف من خلالها على تاريخ بلدتنا وأبرز معالمها ورجالاتها الذين تركوا بصمة مباركة وشمعة مضيئة لمن خلفهم سلوكا وخلقا وخدمة وبناء وليقف الجيل المعاصر على تاريخ بلدتهم وجوانبها المشرقة ،وليواصلوا مسيرة البناء والعطاء ويتجاوزا مرحلة اليأس والانطواء والانكفاء على الذات . ما أحوجنا أيها الكرام والكريمات إلى كلمة طيبة وسعي حثيث يبني ولا يهدم ويجمع ولا يفرق ويعطي ولا يأخذ ويتطلع الى القمة بهمة عالية وأمل كبير. إن مجموعتنا تسعى لجمع الشمل وتأليف القلوب ونبذ التعصب والبغضاء والتواصل من أجل البناء الفكري والسلوكي والمادي والعلمي والعمل على تطوير بلدتنا واكتشاف الطاقات والمواهب والقدرات العلمية واﻷدبية وتطويرها وتسخيرها لخدمة البلدة وأهلها عبر الكلمة الطيب...