من نساء رنكوس
M Yh Dem
اخت الرجال
ام اسعد بعيون
من لا يعرف ابو اسعد بعيون في رنكوس، الحديث عنه ذو شجون، ولكنني اذكر صورة عن ام اسعد، وقد اصطحبني والدي معه، وانا صغير، الى منزول ابي اسعد، دخلنا من البوابة الكبيرة التي اعتقد ان فجتيها لم تلتقيان منذ وضعت في مكانها
يابيت الشيخ، كررها والدي
لم يجب ابو اسعد، واستمر الوالد داخلا،بعد نداء اخير: يابيت الشيخ، ( يبدو ، انه كان من زمن الجاهلية، قبل ان يرافق رحمه الله الشيخ محمود والاستاذ الحج رحمهما الله.) خرجت ام اسعدلتقول:
تفضل (ابو يحيى)اهلا وسهلا
حياها، باحترام، وسالها مكررا ، ابو سعد هون؟ابو اسعد
قالت اهلا وسهلا تفضل،
ودخلنا ، وجلسنا في المضافة الواسعة.
وخرجت ام سعد، وعادت بدلة القهوة المرة الساخنة،صبت القهوة، وقدمت الفنجان باليد اليمنى،
جلست، تبادلت بعض الكلمات،
شعرت انني امام صورة ظل لابي اسعد، مع ماعرف عن كمالها، وشخصيتها،..وجمالها
دقائق،
ويدخل ابو أسعد، يلقي التحية، ويسلم
تبقى ام اسعد دقائق، تشارك في الحديث ، تسنأذن بلطف
وتتركنا(شهلة) الى عملها في المنزل.
Hussein Nasser السلام عليكم دخلت ام اسعد يوما الى بيتنا وكان موجود مدرس لغة عربية من حلب اسمه محمد كحيل فقال بعد ان سمعها تقول السلام ودون ان يعرف من هي: أكيد انها امرأة صاحبة غز، رحمه الله على ابو يحيى وكل اهلنا
*****
Mouafak Kaseem الحاجه هديه ستي زوجه جدي المرحوم حسين ادريس التي كانت ماهره بخياطة التنانير الزي الرنكوسي الأصيل مع الثوب والبنطال ... لباس...
وكانت تداوي النساء بكاسات الهوا والترفيع عند التهاب االوزات وكانت تجيد تزيين العرائس...التنقيش...
كانت مؤمنه بكل ما للكلمة من معنى لا تترك الصلاة والذكر طوال الوقت ..رحمها الله ورحم أمواتكم جميعاً
***** -وهنا لا بد من ذكر الحاجه فهدة درموش كانت تعمل قابله وفي عام62 كانت هي القابله يوم مولدي وهي من اختارت لي الاسم أيضا حبا"ووفاء"لروحها الطاهره دائماً اترحمها واقراء لها الفاتحه رحمها الله
******
اخت الرجال
ام اسعد بعيون
من لا يعرف ابو اسعد بعيون في رنكوس، الحديث عنه ذو شجون، ولكنني اذكر صورة عن ام اسعد، وقد اصطحبني والدي معه، وانا صغير، الى منزول ابي اسعد، دخلنا من البوابة الكبيرة التي اعتقد ان فجتيها لم تلتقيان منذ وضعت في مكانها
يابيت الشيخ، كررها والدي
لم يجب ابو اسعد، واستمر الوالد داخلا،بعد نداء اخير: يابيت الشيخ، ( يبدو ، انه كان من زمن الجاهلية، قبل ان يرافق رحمه الله الشيخ محمود والاستاذ الحج رحمهما الله.) خرجت ام اسعدلتقول:
تفضل (ابو يحيى)اهلا وسهلا
حياها، باحترام، وسالها مكررا ، ابو سعد هون؟ابو اسعد
قالت اهلا وسهلا تفضل،
ودخلنا ، وجلسنا في المضافة الواسعة.
وخرجت ام سعد، وعادت بدلة القهوة المرة الساخنة،صبت القهوة، وقدمت الفنجان باليد اليمنى،
جلست، تبادلت بعض الكلمات،
شعرت انني امام صورة ظل لابي اسعد، مع ماعرف عن كمالها، وشخصيتها،..وجمالها
دقائق،
ويدخل ابو أسعد، يلقي التحية، ويسلم
تبقى ام اسعد دقائق، تشارك في الحديث ، تسنأذن بلطف
وتتركنا(شهلة) الى عملها في المنزل.
Hussein Nasser السلام عليكم دخلت ام اسعد يوما الى بيتنا وكان موجود مدرس لغة عربية من حلب اسمه محمد كحيل فقال بعد ان سمعها تقول السلام ودون ان يعرف من هي: أكيد انها امرأة صاحبة غز، رحمه الله على ابو يحيى وكل اهلنا
وكانت تداوي النساء بكاسات الهوا والترفيع عند التهاب االوزات وكانت تجيد تزيين العرائس...التنقيش...
كانت مؤمنه بكل ما للكلمة من معنى لا تترك الصلاة والذكر طوال الوقت ..رحمها الله ورحم أمواتكم جميعاً
***** -وهنا لا بد من ذكر الحاجه فهدة درموش كانت تعمل قابله وفي عام62 كانت هي القابله يوم مولدي وهي من اختارت لي الاسم أيضا حبا"ووفاء"لروحها الطاهره دائماً اترحمها واقراء لها الفاتحه رحمها الله
وخطر ببالي موضوع لم يذكره أحد من الاخوه الاكارم
كان هناك مرض يصيب الاطفال ويقولوا فلان ( مطنطن) واعتقد بأنه التهاب لوزات حاد ومصتعصي وبديل عن عملية شيل الوزات
كانوا يذهبوا با الطفل للمرحوم الحاج
عبد الحميد ياسين رحمه الله ليقوم بعمليه الكي يكويه بأعلى الجبين ومازالت علامة الكوي ظاهره عندي لغاية الآن يعني 50 عام
*****
أحمد عبداللطيف أذكر ستي (أم تيسيرفاطمة ظاهر بعيون ) رحمها الله تعالى
كانت مشهورة بترفيع اللوزات
وكان إذا واحد من أحفادها أو محارمها أصابه وجع ظهر كانت
( تكبسه )
وترقيه
وكنت أحضر هذه الطقوس الطبية وأنا صغير
وكان اذا أصابه وجع الرأس
كانت تقفله بالمفتاح
يلي مجرب بيعرف ....
مما أذكره جيدآ أنها كانت تستلم ورد الذكر - يوميآ
- وتأخذ السبحة وتبدأ بالتسبيح والتحميد والتكبير وكانت رحمها الله تعالى وجميع أمهات
رنكوس وجميع المسلمين ،
تحفظ الكثير من القصص عن أبيها الشيخ قاسم ظاهر
وعن أخيها الشيخ محمود
ومما أذكره ما تحفظه عن الملاحم التي ستحدث في آخر
الزمان : ١-كانت تقول : يا ابني على الوئعة - المعركة - الي
بدها تصير بين مديرا ودير العصافير ..
يا ابني كل الف بينفد منن واحد
٢ - كانت تقول من أقوال الشيخ
قاسم : نيال إلي إله مربط فرس بشام .
وأعتقد أن أكثر ماورثته عن أبيها وأخيها طيبة القلب
والقرب من الله وصلة الرحم
وأن يدها كانت بِرِكْة
وكانت تحنك الأولاد عند الولادة
وكانت تكثر من التسمية عن دخول بيت المونة
وعند أخذ الخبز من المعجن
وأجمل شيء أذكره الكرم
يعني كنت وما زلت أحب ( الكُتبية ) فهي صندوق العجائب
وفيها مالذ وطاب
من حلاوة الحلقوم الوردي اللبناني
للبسكويت بأنواعها للتين اليابس والزبيب والكعك
ومن بعد كتبية ستي مافي كتبية
.....******
-أرجوا من أحفاد الحاجة كرمة الخطيب أم أحمد رحمها الله تعالى ( أخت الرجال )
أن يرووا لنا شيئآ من حياتها عن قرب في حافلة بالعطاء
أذكر أن لها صوتها جهوريآ عذبآ فلقد كانت تسمعنا عتابات جميلة جدآ
فيها من النخوة والعزة الكثير الكثير .
Mouafak Kaseem هي ابنة عمي ربي يرحم روحها
كرمه هي رمز لحب الاقارب للطيبة من الناس التي بقيت تتذكر أسماء أطفال الحاره با الأسم أظن لها قصيده بصوتها صوت وصوره سأفتش عليها
رحمها الله..
*****
Muhanad Esmail مما لاشك فيه أن ما قدمته امهاتنا وأجدادنا في جيلهم تعجز الكلمات والكتابات عن ذكر صبرهم و محاسنهم و معاناتهم وحبهم للأخرة ، ويستحضرني هنا بعض من عادات جدتي أم والدي أمون يونس (أم جمعة ) من هذه العادات أنها كانت تقوم بتجهيز كفنها وتصره بصرارة ( تلفه بالغطاء) وتأخذه معها أينما ذهبت أو انتقلت للعيش وقد طلبت مني أن أكتب لها على الكفن أبيات من الشعر وهي:
أصبحت ضيف الله في دار البقى (البقاء) ....... وعلى الكريم ضيفة الضيفان
حيو الملوك ومن نزلنا بأرضها ...... كيف النزيل بساحة الرحمن.
وكانت تقول :
هذه الدنيا ك بف......مثل دولاب يلف
مثل خياط يخيط .... كلما خيط يكف
******
Mahmoud Dm عندما يموت رب الأسرة شابا وتتحمل اﻷم المسوؤلية في تربية اﻷوﻻد وتأمين تكاليف حياتهم ، يظهرأصيل الذهب من زائفه، وتحضرني نماذج من تلكم الأصائل ،أم عثمان جمعة ضميرية،وليس هو الدكتور عثمان بل أخوه ﻷكبر الذي توفي عند أخواله في حفير التحتا في مطلع الشباب ,أخذه السيل،بتعبير أهل البلد،كانت أم عثمان رحمهاالله تدير كل أعمال بيتها الزراعية كما كانت تخيط الملابس للنساء وكانت تخبز على تنور بيتها ثم علي تنور الساحة بعد ذلل ثم أنشأت معصرة دبس وكانت كريمة تضيفنالعنب والتين إن كنا في زيارتهم ،وعندما تزوج إبنها محمد،أبو جمعة, رحمه الله كانت الدار ممتلئة بالضيوف من أهل البلدة ومن غيرها وكان كمال نصر رحمه الله شاعر الحفل مع شعراء آخرين وأنا أقول شاعر لانه لو كان دارسا لكان شاعرا عربيا وليس سوريا فقط ،وإلى أخت أخرى من أخوات عائشة وأسماء والخنساء وقبلهم خديجة رضي الله عن الجميع. -د.عثمان، سمي على اسم أخيه الذي أخذه السيل مع غنماته -
*****
M Yh Dem تحت إسم أمهات متميزات عندنا الكثيرات، أذكر البعض، ولاأعتقد هنالك عائلة إلاوفيها نماذج،
أم عثمان( أم التسعة)(مربية، صناعة، زراعة،/محامية)
أم أحمد الخطيب، كرمة مرت بو عز الدين،وهي من بيت ياسين(إدارة،كـرم شجاعة)
فاطمة أبو بكر أم محمد (زنبوعة) سياسة، محاماة،) ،
أم أكرم ضميرية ،(تربية 10 أولاد بغياب الزوج،وإدارة زراعتها) ,....
المرحومة مرت عزو خالد هي من عملت تنور بساحة (بيت ضميرية) وجعلته سبيلا عاما، وكانت تخبز، وتساعد من يخبزون بدون أي أجرة .
Muhanad Esmail مما لاشك فيه أن ما قدمته امهاتنا وأجدادنا في جيلهم تعجز الكلمات والكتابات عن ذكر صبرهم و محاسنهم و معاناتهم وحبهم للأخرة ، ويستحضرني هنا بعض من عادات جدتي أم والدي أمون يونس (أم جمعة ) من هذه العادات أنها كانت تقوم بتجهيز كفنها وتصره بصرارة ( تلفه بالغطاء) وتأخذه معها أينما ذهبت أو انتقلت للعيش وقد طلبت مني أن أكتب لها على الكفن أبيات من الشعر وهي:
أصبحت ضيف الله في دار البقى (البقاء) ....... وعلى الكريم ضيفة الضيفان
حيو الملوك ومن نزلنا بأرضها ...... كيف النزيل بساحة الرحمن.
وكانت تقول :
هذه الدنيا ك بف......مثل دولاب يلف
مثل خياط يخيط .... كلما خيط يكف
******
Mahmoud Dm عندما يموت رب الأسرة شابا وتتحمل اﻷم المسوؤلية في تربية اﻷوﻻد وتأمين تكاليف حياتهم ، يظهرأصيل الذهب من زائفه، وتحضرني نماذج من تلكم الأصائل ،أم عثمان جمعة ضميرية،وليس هو الدكتور عثمان بل أخوه ﻷكبر الذي توفي عند أخواله في حفير التحتا في مطلع الشباب ,أخذه السيل،بتعبير أهل البلد،كانت أم عثمان رحمهاالله تدير كل أعمال بيتها الزراعية كما كانت تخيط الملابس للنساء وكانت تخبز على تنور بيتها ثم علي تنور الساحة بعد ذلل ثم أنشأت معصرة دبس وكانت كريمة تضيفنالعنب والتين إن كنا في زيارتهم ،وعندما تزوج إبنها محمد،أبو جمعة, رحمه الله كانت الدار ممتلئة بالضيوف من أهل البلدة ومن غيرها وكان كمال نصر رحمه الله شاعر الحفل مع شعراء آخرين وأنا أقول شاعر لانه لو كان دارسا لكان شاعرا عربيا وليس سوريا فقط ،وإلى أخت أخرى من أخوات عائشة وأسماء والخنساء وقبلهم خديجة رضي الله عن الجميع. -د.عثمان، سمي على اسم أخيه الذي أخذه السيل مع غنماته -
*****
M Yh Dem تحت إسم أمهات متميزات عندنا الكثيرات، أذكر البعض، ولاأعتقد هنالك عائلة إلاوفيها نماذج،
أم عثمان( أم التسعة)(مربية، صناعة، زراعة،/محامية)
أم أحمد الخطيب، كرمة مرت بو عز الدين،وهي من بيت ياسين(إدارة،كـرم شجاعة)
فاطمة أبو بكر أم محمد (زنبوعة) سياسة، محاماة،) ،
أم أكرم ضميرية ،(تربية 10 أولاد بغياب الزوج،وإدارة زراعتها) ,....
المرحومة مرت عزو خالد هي من عملت تنور بساحة (بيت ضميرية) وجعلته سبيلا عاما، وكانت تخبز، وتساعد من يخبزون بدون أي أجرة .
تعليقات
إرسال تعليق